www.Mr.@ziz.net
مرحبا بكم أعضاء وزوار منتديات الأستاذ عبد العزيز أبو أيوب

المنتدى يحتاج الي مشرفين

فمن كان يريد الإشراف على قسم معين

يضع طلبه في قسم طلبات الأعضاء

وأن يقوم بعمل 10 مواضيع على الأقل

تحياتي للجميع

وبتوفيق ان شاء الله
www.Mr.@ziz.net
مرحبا بكم أعضاء وزوار منتديات الأستاذ عبد العزيز أبو أيوب

المنتدى يحتاج الي مشرفين

فمن كان يريد الإشراف على قسم معين

يضع طلبه في قسم طلبات الأعضاء

وأن يقوم بعمل 10 مواضيع على الأقل

تحياتي للجميع

وبتوفيق ان شاء الله
www.Mr.@ziz.net
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.Mr.@ziz.net

المنتدى الرسمي للأستاذ عبد العزيز أبو أيوب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رأي الشيخ العلامة الألباني في سيد قطب=, *دعوة لمُدعي السلفية من المدخلية أو الجامية*

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
jabrane

jabrane


عدد المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 02/03/2010
الموقع : مراكش

رأي الشيخ العلامة الألباني في سيد قطب=, *دعوة لمُدعي السلفية من المدخلية أو الجامية* Empty
مُساهمةموضوع: رأي الشيخ العلامة الألباني في سيد قطب=, *دعوة لمُدعي السلفية من المدخلية أو الجامية*   رأي الشيخ العلامة الألباني في سيد قطب=, *دعوة لمُدعي السلفية من المدخلية أو الجامية* I_icon_minitimeالجمعة يونيو 04, 2010 2:27 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا, من يهده الله فلا

مضل له, ومن يضلل فلا هادي له. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له, وأشهد أن محمداً عبده

ورسوله –صلّى الله عليه وسلّم-.

قال الله تعالى: {وأنَّ هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به

لعلكم تتقون} [الأنعام : 153].

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « تَكُونُ بَيْنَ يَدَىِ السَّاعَةِ فِتَنٌ كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ

يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيهَا مُؤْمِنًا وَيُمْسِى كَافِرًا وَيُمْسِى مُؤْمِنًا وَيُصْبِحُ كَافِرًا يَبِيعُ أَقْوَامٌ دِينَهُمْ بِعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا »

. صححه الأباني في صحيح الترمذي.


يسعدني إخواني وأخواتي في الله أن يبلغ عداد المواضيع لدي المائة بذلك المقال التالي الذي صادفني بموقع

طريق السلف, وسبحان مقدر الأقدار ومسير الأسباب, فقد وجدته بعد يومين فقط من مقابلة أحد الأشخاص

-هداه الله- كان يقدح في كبار علمائنا -حفظهم الله-, فتارة اتهمهم بالابتداع وتارة أتهمهم بالجهل, هذا مع

سوء الأدب نحوهم, ولتلك الفرقة التي ينتسب لها هذا الشخص والتي سُميت بالمُدخلية أو الجامية أوجه دعوة

لقراءة الموضوع بالكامل ليتعلموا من مُحدث العصر -رحمه الله- الإمام الألباني كيف يكون الجرح والتعديل

والتعامل مع أخطاء المسلمين.

*الموضوع سيتم ذكره بإذن الله في المشاركات التالية, ولقراءة النسخة الأصلية تفضل بزيارته بصفحته في

موقع طريق السلف.



رأي الشيخ العلامة الألباني في سيد قطب=, *دعوة لمُدعي السلفية من المدخلية أو الجامية* %D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D9%81%D8%A7%D8%B1


رأيي في سيد قطب

للشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني

إن من أخلاق علمائنا المقتبسة من هدي السلف الإنصاف والدفاع عن الـمُحقّ وإن كانت عليه ملاحظات، وقد تجلى هذا الخلق الرفيع في هذه المادة، حيث تحدث الشيخ عن سيد قطب من خلال أجوبة عن بعض الأسئلة، ظهر فيها رأي الشيخ في سيد قطب بوضوح تام، لا لبس فيه.

تنبيه على بعض مقالات الإخوان المسلمين

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد:

السؤال: فضيلة الشيخ! عندنا كثير من الإخوة عندهم تركيز شديد على الحاكمية، والتهوين من شأن الشرك

الأكبر شرك القبور والأضرحة، ويسمونه شركاً ساذجاً بدائياً، وأخذوا هذا عن دعاتهم، فيقولون: (لو كان

الأنبياء أو المصلحون إلى يوم القيامة يحاربون من ألوان الشرك المناقض لكلمة (لا إله إلا الله) ما يتعلق

بالأوضاع الشعبية فقط لما تعرض لهم أحد، ولما وقف في وجوههم إلا القليل)، ما هو تعليقكم يا شيخ؟

الجواب:
تعليقي هو: تعرض الناس للداعية ليس هدفاً وليس غرضاً، وإنما القصد هو تبليغ الدعوة إلى الناس، فإن

استجابوا فبها ونعمت، وإن لم يستجيبوا فتلك سنن الذين من قبلهم. فكلمتهم هذه تشعر السامع لها أن الدين

يأمر بأن يتكلف الإنسان أن يكون مصادماً من الآخرين ومعارضاً، فأنت اليوم تدعو -مثلاً- إذا دعوت إلى

التوحيد ما أحد يخالفك، أما إذا اشتغلت بالسياسة فسيخالفونك ويعادونك ... إلخ. هذا أكبر دليل على أن كثيراً

من أفراد الإخوان المسلمون يهرفون بما لا يعرفون، ويتلفظون بما لا يعلمون، لقد سئلت أكثر من مرة أن

زعيم الإخوان المسلمين في الجزائر يقول: لو كان الرسول عليه الصلاة والسلام اليوم في هذا العصر للبس

(الجاكت) و(البنطلون) وعقد (الكرفته). الإنسان إذا تكلم بجهل فلا يقف أمام جهله شيء، وهذا الكلام من هذا

القبيل. الخلاصة: ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ [النحل:125]

هذا هو المقصود، و: لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ [الأحزاب:21]، ورسول الله صلى الله عليه

وسلم خوطب بقوله تعالى: فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ [الأنعام:90]، فالأنبياء كلهم بدءوا بدعوة التوحيد، وأنا أقول: نوح

عليه السلام الذي لبث في قومه بنص القرآن ألف سنة إلا خمسين عاماً، ماذا عمل في هذه الألف سنة؟ هؤلاء

لو كانوا يعرفون ما يتكلمون به لكفروا وخرجوا عن الملة؛ لأنهم يخطئون الأنبياء بعامة، ونوح عليه السلام

بخاصة؛ لأنه تميز على سائر الأنبياء بأن بارك الله عز وجل في عمره فلبث في قومه ألف سنة إلا خمسين

عاماً. نحن نعلم أن الشرائع التي تقدمت شريعة الإسلام لم يكن فيها هذا الفقه الواسع الذي يشمل شئون الحياة

كلها، كان فقهاً مبسطاً، ولذلك نوح عليه السلام عندما أقام هذا العمر الطويل المديد المبارك، إنما كان همه

أن يعبدوا الله ويجتنبوا الطاغوت، وهذا الكلام ينافي ذاك الكلام، ولذلك فهم جهلة بالمرة، وهم الآن يسلكون

سنن الإخوان الذين سيمضي عليهم قرن من الزمان وهم لم يقدموا للإسلام شيئاً، سوى الهتافات

والصياحات، وهم على النظام العسكري (مكانك ..راوح) لا يتقدمون إطلاقاً. لذلك لا يبالى بكلام هؤلاء، وأنا

أتعجب من بعض إخواننا طلاب العلم، ما يكادون يسمعون ضلالة من أي جاهل من أي إنسان إلا ويقول لك:

ما رأيك في كذا؟ السائل: يا شيخ! المشكلة أن هؤلاء يتبعهم كثير جداً يقولون مثل هذا الكلام، كهذا الجزائري

الذي قال على الرسول صلى الله عليه وسلم: أنه لو كان في عصرنا هذا لكان كذا وكذا، فهذا الذي قال هذا
الكلام داعية معروف جداً ويتبعه كثير جداً، حتى بعض أتباعه إذا قلت لهم؛ فلان أخطأ، هو مستعد أن تقول

له: عمر أخطأ .. الشافعي أخطأ .. أما فلان -فيقيم عليك الدنيا ولا يقعدها!! الشيخ: ماذا نفعل لهؤلاء؟

السائل: ادع لهم بالهداية. الشيخ: ما علينا إلا أن ندعو بالتي هي أحسن، والعلم نور، هؤلاء يقعون في هذه

الضلالات بسبب جهلهم بالإسلام، ولذلك ما علينا إلا أن نشفق عليهم، ونعتبرهم مرضى، ونعالجهم بما

نستطيع من الحكمة والموعظة الحسنة. ......

قول الشيخ في بعض أصحاب الجمعيات

السؤال:
فضيلة الشيخ! جاء إليك عدد من الإخوة اليمنيين يسألونك عن الجمعية، وفي سؤالهم تلبيس، وقالوا: إنهم

أصحاب الجمعية الفلانية، وأنهم من طلبة الشيخ مقبل .. وكذا.. وكذا.. رغم أن الشيخ مقبل قد حذر منهم

كثيراً، وبح صوته في التحذير منهم، بل وتبرأ منهم، وهم يطعنون في الشيخ مقبل كثيراً جداً، بل إن بعضهم

-وهو تلميذ للشيخ- يقول في شريط اسمه: (حوار هادئ مع مقبل بن هادي ) قال له: أنت و الغزالي عندي

سواء، الغزالي طعن في السنة، وأنت تطعن في السنة باسم الدفاع عن السنة، وأحدهم -وهو أيضاً من تلاميذه

لكنه تلميذ عاق- قال لي: أهل الحديث فيهم قسوة وقلة تعبد، أما ترى الشيخ مقبلاً؟! وأيضاً في الوقت نفسه

يثنون على المبتدعة، لا أقول المبتدعة الذين يشك في ابتداعهم، بل المبتدعة القبوريين، رجل صوفي عندنا

في حضرموت فيه كل بلية، قبوري، مفوض.. كل شيء فيه، فيذهبون عنده ويدرسون عنده، بل بعضهم قال:

رحبة صدر فلان -الصوفي هذا- خير من ضيق صدر مقبل، والصوفي هذا يرسل أبناء الذين يسمون

بالسادة، يرسلهم إلى السقاف هنا، وأخبرني أبو الحارث علي حسن أن عددهم بلغ أربعين شخصاً، والله نزل

علي هذا الخبر كالصاعقة! هو لما رأى الشباب أقبلوا على السنة أخذ أبناء السادة وأرسلهم إلى هنا. فهؤلاء

الحزبيون أصحاب الجمعيات، أو الحزبيون عامة سمعناهم يزهدون الشباب في أن يذهبوا إلى الشيخ مقبل، في

الوقت الذي يثنون فيه على هؤلاء المبتدعة الذين يرسلون أبناءهم إلى السقاف وغيره، فما تعليقكم يا شيخ؟ وقد تعبنا منهم، والله أتعبونا وأشغلونا.

الجواب:

أنا أقول: هداك الله، لماذا تهتم بهؤلاء، لا نملك شيئاً -يا أخي- هؤلاء كُثُر غلبوا الدنيا كلها، الباطل هكذا.

السائل: يتبعهم كثير. الشيخ: من المناسب هنا من الآيات: فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا

الْحَدِيثِ أَسَفاً [الكهف:6]، خذ -يا أخي- موعظة وعبرة من مواساة رب العالمين لنبيه بمثل هذا الكلام، مع أن

أولئك كفرة وضلال ومشركون، وهؤلاء وإن كانوا ضلالاً ولكن على كل حال لا يخرجون عن دائرة

الإسلام والمسلمين، ولذلك فأنا أتعجب -والله- كلما رأى أحدكم شخصاً أو أشخاصاً كانوا يزعمون أنهم من

السلفيين ثم انحرفوا، يقولون فيه كذا وكذا وكذا، هذا القول ناشئ عن شيئين: إما عن جهل، وإما عن تجاهل،

وقد يجتمعان. يقولون عندنا في الشام عن الصوفية : (فلان مثل الصوفي، لا ينكر ولا يوفي)، فعنده لسان

عذب؛ لأنه ليس عنده أمر بمعروف ولا نهي عن منكر.. ليس عنده حب في الله.. ليس عنده بغض في الله،

بينما من كان على طريقة السلف الصالح فهو يحب في الله ويبغض في الله، يتكلم تارة باللين، وتارة بالشدة؛

لأن هذه سنة الرسول عليه الصلاة والسلام، لكن الصوفي لا يعرف الشدة؛ لأنه لا تهمه الأحكام الشرعية،

يهمه جذب قلوب الناس فقط، يهمه أن الناس تقبّل يده أو يديه كلتيهما معاً. ولذلك هؤلاء عندما يقولون: مقبل

متشدد، أما ذاك الصوفي فهو هين لين؛ ما أوتوا إلا بسبب جهلهم، أو بسبب تجاهلهم وركضهم وراء

مصالحهم الشخصية. ثم أنت تقول: جاءني أناس من هؤلاء اليمنيين، ثم ماذا وراء ذلك؟ السائل: هم أرادوا

أن يلبسوا. الشيخ: ماذا نفعل لهم؟ السائل: الله المستعان، أنا سألت عن هذا؛ لأن كثيراً من الشباب هنا يسمعون

كلام الشيخ، فإذا سمعوا هذا -إن شاء الله- يتبين لهم الأمر. مداخلة: أنا أذكر أن الشيخ ما أجاز لهم وضع

أموالهم في البنوك، وأن جمعيتهم لا تجوز إلا بشروط: عدم التحزب و... أما تذكر يا شيخ؟ الشيخ: كيف

لا؟! السائل: يا شيخ! أنتم أجبتم إجابة صحيحة، إن كانت حسب الشروط وكذا، إنما هم هكذا، والله المستعان!

الشيخ: يا أخي! ماذا نفعل لهم؟ لا حول ولا قوة إلا بالله. ......


خاتمة رأي الشيخ في سيد وكتبه

الشيخ: على كل حال، الرجل مات وانتقل إلى رحمة الله وإلى ظنه، ونحن كما نصحتك آنفاً لا تبحث في

الأشخاص، خاصة إذا كانوا انتقلوا إلى رحمة الله. رجل: ألا يمكن أن نقول: إن قصد بالجاهلية التكفير

وتكفير هذه الأمة فهذا ضلال بعيد، وإن قصد أنك ما تمر بالشارع إلا كان على يمينك قمار، والدكان الثاني

يبيع الخمر علناً، والثالث مرقص، والرابع سينما، والخامس سفور، ثم أزياء الكفار، ثم سن قوانين غير

شرعية، فإن قصد مثل هذا فهو كما قال فيه جاهلية، فهذا كلام لا ينكر، بل قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب

ما هو أشد من هذا في الناس. وأما إن قصد التكفير فالأمر والحمد لله واضح، فنحن نفصل، ولا يهمنا الرجل

بذاته، إن كان قصد التكفير المخرج من الملة فهذا ضلال ونأباه وأمره إلى الله، وإن كان قصده الجاهلية التي

نراها فلا تشك معي أن الأمر كذلك. الشيخ: أنت ماذا ينادونك؟ الرجل: أبو طلحة . الشيخ: انظر يا أبا طلحة

! يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ولو في غير هذه المناسبة : (إنما الأعمال بالخواتيم)، فما هي خاتمة

البحث في كلام سيد قطب أو غيره، إن كان قصد كذا أو قصد كذا؟ السائل: الشاهد يا شيخ! الشيخ: لا تحد

عن الجواب. السائل: ما قصدت الحيدة يا شيخ! الشيخ: أنا لا أتكلم قصدت أم لم تقصد، إنما أذكرك وأقول: لا

تحد عن الجواب، ما هي ثمرة البحث في أن سيد قطب أو غيره قال كذا وكذا وكذا؟ فما هو المقصود من

حكايتنا لكلامه؟ السائل: نحن الآن نريد أن نحذر الناس من كتب هذا الرجل؛ لأن الناس الآن عظموا مؤلفات

هذا الرجل، حتى فاقت في طباعتها وانتشارها مؤلفات الأئمة، فيا شيخ! هو عنده أخطاء عقائدية كثيرة، وقد

تكلم في عثمان. الشيخ: هذا هو الجواب. السائل: لا أقصد أنه لهذا يا شيخ! رجل آخر: لدينا سؤال واحد فقط!

الشيخ: تفضل. السائل: هل قلتم مرة أن معالم على الطريق هو توحيد كتبَ بأسلوب عصري؟ الشيخ: أنا

أقول: إن في هذا الكتاب فصلاً قيماً جداً، أظن عنوانه: (لا إله إلا الله منهج حياة) هذا الذي أقوله وقلته آنفاً،

ومثل ما يقولون عندنا في الشام : (على غير عباية): الرجل ليس عالماً، لكن له كلمات عليها نور وعليها

علم، مثل ( ... منهج حياة) أنا أعتقد أن هذا العنوان كثير من إخواننا السلفيين ما تبنوا معناه، أن (لا إله إلا

الله منهج حياة) هذا الكلام الذي تكلمت عنه. الرجل: قلتم لنا هذا الكلام في بيتنا منذ خمسة وعشرين سنة.

الشيخ: ممكن، لكن أنا لا أذكر ما أقول. لكن الرجل له كتاب العدالة الاجتماعية لا قيمة له، لكن كتاب معالم

على الطريق له بحوث قيمة جداً. وسبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.

--------------------------

تمت ولله الحمد, وصلي اللهم وسلم على رسولك وعلى آله وصحبه وسلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رأي الشيخ العلامة الألباني في سيد قطب=, *دعوة لمُدعي السلفية من المدخلية أو الجامية*
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.Mr.@ziz.net :: المنتدى الإسلامي :: قسم المواضيع الإسلامية-
انتقل الى: